كما يُقال: خير الأمور أوسطها. ينطبق هذا تمامًا على مديح الأطفال؛ فمن المهم أن نكون إيجابيين ونحفّزهم بالكلمات المشجعة. لكن المبالغة في المديح قد تأتي بنتائج عكسية، خاصةً في مرحلة المراهقة.