يواجه الوفدُ الروسي في زياته الأولى إلى دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد العديدَ من التحديات السياسية والعسكرية والاقتصادية التي قد تؤثر سلبا على المفاوضات بين البلدين.