ففيما لا يزال السؤال الجوهري لماذا تخلى حلفاء الأسد عنه.. يبيّن وزير الخارجية التركي أن أنقرة هي من أقنع موسكو وطهران بعدم التدخل عسكريا خلال هجوم الفصائل في سوريا..