في لحظةٍ محوريةٍ من الحرب، جمعت باريس نحوَ ثلاثين دولةً حليفةً لكييف في قمةٍ هدفُها تأكيدُ الدعمِ وتنسيقُ المسار نحو سلام مستقبلي، لا يزال بعيدَ المنال. الغائبُ الأبرز عن هذه القمة هو الولاياتُ المتحدة.