من دمشق التي تتدفق عليها الوفود من العواصم الأجنبية في مسعى غربي لتعزيز قنوات التواصل مع السلطة الحاكمة الجديدة في سوريا بقيادة الجولاني. فبعد زيارة مبعوث الأمم المتحدة، جاءت فرنسا بوفد دبلوماسي.