كشف البيت الأبيض أن اعتماد دمشق على روسيا وإيران كان عاملًا حاسمًا في خسارة مناطق لصالح تنظيمات إرهابية. يأتي هذا وسط تساؤلات حول الحسابات الأميركية في الساحة السورية، ومدى تأثيرها على التوترات الإقليمية.