من المعروف أن تطبيق "تيك توك" لا يحمل أجندات سياسية أو يشجع على نشر الإيديولوجيات أو ما شابه ذلك، إلا أن هذا قد لا يكون هو الحال في الواقع داخل الولايات المتحدة الأمريكية.