يجد ملايين الموظفين الحكوميين الأميركيين أنفسهم في كل سنة، أمام هاجس عدم حصولهم على رواتبهم قبل اقرار الميزانية المالية في كل عام. الأمر بالطبع مرتبط بحدة الخلاف السياسي بين الديمقراطيين والجمهوريين.