عندما سيُفتح بابُ غرفة الإيجازات الصحافية، المعروفة بقاعة جيمس برايدي في البيت الأبيض، أمام صُنّاع المحتوى، مثلُهم كأيّ مراسل صحافيّ، ستكون الرسالة واضحة، وهي: قواعد اللعبة الإعلامية تتغير.