ويستهدف العرض الأفراد والكيانات الصينية التي يُشتبه في تقديمها تكنولوجيا ومعدات عسكرية للحرس الثوري الإيراني، بما في ذلك فيلق القدس، المصنف كمنظمة إرهابية أجنبية من قبل واشنطن.

وأشارت الخارجية الأميركية إلى أن الحرس الثوري الإيراني مول العديد من الهجمات والأنشطة الإرهابية على مستوى العالم، عبر وكلائه الخارجيين مثل حماس وحزب الله والميليشيات المدعومة من إيران في العراق.

وأكدت الوزارة أن بيع المعدات العسكرية، بما في ذلك الطائرات المسيرة، يشكل مصدرًا رئيسيًا لتمويل الأنشطة الإرهابية للحرس الثوري الإيراني، مما دفع الولايات المتحدة إلى تكثيف جهودها لتعقب وتعطيل هذه الشبكات.