وفي تقييمه لسياسة الرئيس بايدن، قال هوك لـ"سكاي نيوز عربية":

• سياسة بايدن الخارجية "مرضية" جدا بالنسبة لإيران.
• بايدن منح إيران المزيد من القوة بينما عمل الرئيس السابق دونالد ترامب على إضعاف طهران اقتصاديا وسياسيا.
• رفع بايدن للعقوبات التي كانت مفروضة على إيران منحها قوة.
• للأسف يؤمن بايدن في التعامل مع إيران بمبدأ "تخفيف التصعيد"، ولكن طهران "لا تفهم هذه اللغة".

واشنطن والشرق الأوسط.. بين إدارة وأخرى
واشنطن والشرق الأوسط.. بين إدارة وأخرى
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
‏اختصارات لوحة المفاتيح
‏إيقاف مؤقت/تشغيل‏مسافة
‏رفع الصوت
‏خفض الصوت
‏التقدم للأمام
‏الرجوع للخلف
‏تشغيل/إيقاف الترجمةc
‏الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
‏إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
‏التفدم السريع حتى %0-9
00:00
00:00
00:00
 
unmute
واشنطن والشرق الأوسط.. بين إدارة وأخرى

وفيما يتعلق بالتغييرات التي أجرتها إدارة بايدن على "سياسة الضغط القصوى" التي كانت متبناة من ترامب، بحيث وصلت الأمور إلى ما هي عليه اليوم في المنطقة، أوضح هوك:

- في فترة حكم بايدن، باع النظام الإيراني النفط بما يعادل 90 مليار دولار، بينما وصل هذا الرقم في عام 2020 عندما كان ترامب رئيسا للولايات المتحدة إلى 7 مليارات دولار فقط.
- بات النظام الإيراني بفضل هذه الأموال يتمتع بسيولة تجعله قادرا على إنفاقها على وكلائها لقتل الأميركيين، وضرب حلفائنا، وتسليح أذرعها.
- عمل بايدن بمبدأ "تغذية الوحش العنيف الذي يقاتلك"، فرفع العقوبات عن إيران شجعها لمهاجمة حلفاء الولايات المتحدة.

وردا على سؤال حول تأثير سياسة بايدن على الوضع في اليمن وما نشهده من تطورات في البحر الأحمر، بيّن هوك أن: 

• خروج ترامب من الاتفاق النووي كان قرارا صائبا بخلاف ما فعله بايدن والذي سمح لطهران بالاحتفاظ بالبنية التحتية الخاصة بقدراتها النووية.
• رفع العقوبات عن إيران ساهم في منحها الحرية للتحرك في دول مثل سوريا والعراق واليمن وغيرها.
• هذا التحرك الإيراني كانت له تداعيات كما نرى في البحر الأحمر، حيث يعمل الحوثيون بدعم من طهران على تهديد الملاحة البحرية العالمية.