روسيا تدخل سباق التسلح من بابه الكبير، مع الكشف عن زيادة موازنة الدفاع بنحو 70 بالمئة عام 2024.
وبالأرقام المحددة أكثر من 111 مليار دولار الميزانية العسكرية للسنة المقبلة.
هل استنفدت روسيا مخزوناتها في أوكرانيا، أم أن هذه الميزانية استعدادا لهجوم كبير مرتقب، أجاب عن هذه الأسئلة مجموعة من الباحثين في برنامج "غرفة الأخبار" على "سكاي نيوز عربية".
قال الأكاديمي والباحث السياسي، رولاند بيجاموف:
- روسيا دخلت مرحلة حاسمة الآن، الإنفاق العسكري سيكون قريبا من 7 بالمئة من الناتج المحلي.
- يبدو أن السنوات القادمة حاسمة بسبب وجود استدارة في التفكير السياسي الروسي.
- العقيدة الروسية العسكرية تعتمد على الجيش الصغير المتحرك.
- جميع الأطراف لم يتوقعوا طول أمد الحرب الأوكرانية إلى هذا الحد.
- دخلنا مرحلة حرب كونية في أوكرانيا.
- الإنفاق العسكري أصبح أكثر من الإنفاق الاجتماعي.
قال الباحث في معهد هدسون، وضابط المخابرات السابق، مايكل بريجينت:
- استطعنا أن نساعد أوكرانيا في استهداف المعدات الروسية في الحرب.
- أوروبا تحتاج النفط والغاز الروسي، روسيا تعتمد على ذلك في تمويل القدرات العسكرية.
- الشعب الأميركي بدأ يسأم هذه الحرب، وهذا خطير.
- لو أن الولايات المتحدة توقفت عن إمداد أوكرانيا هذه يشجع بوتين على أن يكون عدوانيا أكثر.
- الخطوة الروسية ستؤثر على الخدمات المقدمة للشعب الروسي.