أبوظبي - سكاي نيوز عربية العملية التركية الوشيكة شمال شرقي سوريا، ستكون الثالثة على الأراضي السورية، بعد عمليتي عفرين، مطلع العام الماضي، وما أطلقت عليها أنقرة عملية درع الفرات. لكن هذه العملية تواجه تحديات عدة، نستعرض أبرزها. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l