خاض فريق الطقس والرادار تحديا كبيرا على سواحل مقاطعة كلير في أيرلندا، عندما واجهوا عاصفة إيوين العاتية، التي بلغت سرعة رياحها 118 ميلا في الساعة.
وقد عمل الفريق تحت ظروف جوية قاسية لمحاولة قياس سرعة الرياح وسط العاصفة المدمرة، في سعيهم لتوفير بيانات دقيقة حول تأثيرات الطقس الاستثنائي على المنطقة.