يبدو أن التعويض الذي ترتب على أمبر هيرد إزاء دعوى التشهير ضد زوجها السابق جوني ديب، يدفعها للبحث عن مصادر دخل جديدة.
وقال مصدر مقرب من هيرد، إن الأخيرة تجري محادثات بهدف إصدار كتاب يروي قصتها، موضحاً "أنها محطمة وتسعى لزيادة دخلها بأي طريقة".
وأضاف: "تعتبر هيرد أن حياتها المهنية في هوليوود انتهت، وليس لديها ماتخسره، بعد الفترة الكارثية التي مرت بها".
ويأتي ذلك بعد أن اعترفت هيرد من خلال محاميتها بأنها لا تستطيع تحمل دفع 8.3 مليون دولار كتعويضات مُنحت لديب في 1 يونيو خلال معركة قضية التشهير.
وشوهدت هيرد عقب المحاكمة وهي تتسوق في إحدى متاجر نيويورك ذات الأسعار المخفضة.
وفي أول مقابلة علنية لها الأسبوع الماضي منذ خسارتها أمام المحكمة، أصرت هيرد على اتهام ديب بتعنيفها والاعتداء عليها جسديا وجنسيا طوال فترة زواجها المضطرب.
وأصدرت هيئة محلفين أميركية، قراراً يدين الممثلة، آمبر هيرد، بتهمة التشهير بزوجها السابق، جوني ديب، من خلال ترويج مزاعم بأنه اعتدى عليها وعرضها للعنف الأسري.
وجاء ذلك بعد محاكمة استمرت نحو 6 أسابيع وحظيت بتغطية إعلامية واسعة غاصت عميقاً في خصوصيات نجمي هوليوود.