يعاني النجم السنغالي ساديو ماني، من تراجع كبير في المستوى، منذ تركه ليفربول الإنجليزي، الصيف الماضي، ولكنه ليس الأول الذي "يسقط من القمة"، بعد تركه نادي ليفربول، حيث سبقه الكثيرون، الذين أصيبوا بلعنة ليفربول.
ساديو ماني
بعد أن كان عنصرا في واحد من أقوى خطوط الهجوم في أوروبا، مع ليفربول، أصبح ساديو ماني جليس دكة البدلاء، في بايرن ميونيخ الألماني.
الأنباء تكثر الآن حول رغبة العملاق الألماني في "التخلص" من ماني في سوق الانتقالات، حيث ظهر بشكل باهت، وكأنه لاعب آخر، عما عرفته الجماهير في ليفربول.
مايكل أوين
حامل الكرة الذهبية، وأمل المنتخب الإنجليزي، مايكل أوين، كان فخرا لنادي ليفربول، لكن أضواء ريال مدريد جذبته للانتقال.
منذ رحيله من ليفربول، بدأ انهيار النجم الإنجليزي، فلم يستطع إثبات نفسه في ريال مدريد أو مانشستر يونايتد أو نيوكاسل أو حتى ستوك سيتي.
أيان راش
الهداف الأسطوري لنادي ليفربول، حلت عليه "لعنة ليفربول" مباشرة بعد انتقاله ليوفنتوس عام 1987، حيث سجل 7 أهداف فقط طوال الموسم.
راش كان أذكى من بقية النجوم، وقرر العودة فورا إلى صفوف "الريدز"، ليعود للتألق ودك شباك الخصوم.
روبي فاولر
موهبة ليفربول المتفجرة بالهجوم، روبي فاولر، بدأت مسيرته بالانهيار منذ رحيله عن "الريدز" عام 2001، فتخبط في صفوف ليدز يونايتد ومانشستر سيتي، وتنتهي قصة "أفضل مهاجم إنجليزي واعد".
فرناندو توريس
الهداف الإسباني أشعل استاد أنفيلد وعاش مواسم "استثنائية" مع ليفربول، لكن قراره بالرحيل، صب اللعنة عليه، ففشل بقميص تشلسي، وسجل 20 هدفا فقط في 4 مواسم.
فيليب كوتينيو
النجم البرازيلي المتألق، عاش أجمل أيامه كصانع ألعاب نادي ليفربول، حتى اعتبر بين أفضل لاعبي البريميرليغ وقتها، لكن تحقيق "حلمه" باللعب لبرشلونة، أنهى مسيرته تماما.
كوتينيو ظل طريقه في صفوف برشلونة ثم بايرن ميونيخ، وها هو اليوم على دكة بدلاء أستون فيلا.