حليمة البحراوي فارسة تركت بصمة في فنون الفروسية في مجال لم يعهد على الأيدي الناعمة في المغرب، بعد أن تمكنت من إقناع والديها ونيل ثقتهما لتصبح (مقدم) سرية بفريق من الفرسان المحترفين.