في الوقت الذي يستممر فيه الحراك الدولي والعربي بشأن التطورات في سوريا بعد سفوط نظام الأسد وتواصل الدول اتصالاتها بالإدارة الجديدة الحاكمة للتنسيق، تفضل مصر التمهل وتكتفي بالمشاركة في الجهود الدبلوماسية.