تطمينات متكررة من الجولاني في سوريا، بأن التغيير آتٍ وأنه قد قطع علاقاته مع القاعدة وسوريا لن تكون أفغانستان آخرى.. وبالمقابل يطالب الجولاني برفع العقوبات عن سوريا وعن هيئة تحرير الشام.