في الوقت الذي يحلم فيه السوريون ببناء وطن ديمقراطي تعددي شمولي متنوع لا يقصي أحدا، بعد طي حقبة نظام الأسد، بدأت تتشكل صورة للمرحلة المقبلة، ولكنها بدت صورة محبطة للآمال.