في ظل اشتعال الحرب في أوكرانيا، وارتفاع منسوب التوتر بين موسكو والغرب، جاء تحرك مجموعة فاغنر الروسية داخل بيلاروسيا واقترابها من حدود بولندا، ليزيد المخاوف من اشتعال جبهة أخرى.