خلط أوراق في لبنان، يرفع منسوب التحذير من انحدار الوضع إلى دائرة الفوضى. ضمن الإطار الدستوري يتعقد المشهد، فلا رئيس للبلاد بعد انتهاء فترة الرئيس عون وفشل مجلس النواب في انتخاب خلف له.