المأساة في ليبيا والوجع في كل مكان. فكابوس الإعصار دانيال لم يقضَّ مضاجع الليبيين وحدهم. والحديث هنا لا يقتصر على المشاركة الوجدانية ومشاطرة الأحزان فحسب.