رصدت أبحاث عدة في الأعوام الأخيرة وتحديدا منذ بداية جائحة كورونا وبروز ظواهر طبيعية متطرفة ارتفاعا غيرَ مسبوق في عدد المصابين باضطراب ما بعد الصدمة الذي يظهر بعد فترة من الأحداث المؤلمة والخطيرة.