اختتمت، الثلاثاء، في العاصمة القطرية الدوحة، أعمال القمة الخليجية في دورتها الـ44، وسط تحديات إقليمية كبيرة في مقدمتها التصعيد في قطاع غزة.
وناقشت القمة الخليجية جملةً من الموضوعات والقضايا، حيث همن التصعيد في قطاع غزة على أعمال القمة التي شارك فيها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بدعوة من أمير قطر، بصفته رئيساً للدورة الحالية لمجلس التعاون الخليجي.
وفي ما يلي أبرز ما جاء في كلمة الشيخ تميم بن حمد:
- لا يمكن تهميش حقوق الشعب الفلسطيني وعهد الاحتلال ولّى.
- كان يمكن تجنب المآسي لو أدركت إسرائيل حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم.
- نعمل باستمرار على تمديد الهدنة لكنها ليست بديلا عن الوقف الدائم لإطلاق النار.
- نبذل جهودا بالتعاون مع شركائنا للتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار في قطاع غزة.
- ندعو مجلس الأمن للقيام بمسؤولياته وإجبار إسرائيل على التفاوض والعودة إلى حل الدولتين.
ما جاء في كلمة الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي:
- نشهد جرائم تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
- ضمان الاستقرار في منطقة الخليج مرتبط بتحقيق السلام في الشرق الأوسط.
- ندعو المجتمع الدولي لضمان وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وجاء في كلمة الرئيس التركي رجب طيب أرودغان:
- نتنياهو يخاطر بمستقبل المنطقة من أجل حسابات سياسية.
- قتل الأطفال في غزة "جريمة حرب" ويجب محاسبة إسرائيل.
- من الضروري الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار وتحقيق حل الدولتين.
- هدفنا الوصول إلى دولة فلطسين ذات الاستقلال والسيادة على حدود 67 19وعاصمتها القدس الشرقية.
- قتل الأطفال في غزة "جريمة حرب" ويجب محاسبة إسرائيل.
- نؤيد عودة آمنة للاجئين السوريين إلى وطنهم.