وقال مسؤولون محليون إن عناصر الإنقاذ تسابق الزمن للعثور على ناجين وانتشال جثث من تحت الأنقاض، في الوقت الذي تواجه فيه بعض الصعوبات.

وأشاروا إلى أن هذه الصعوبات تتجلى في وعورة الطرق المؤدية إلى البلدات الريفية الصغيرة.

تقع جل هذه المناطق فوق تضاريس جبلية
تقع جل هذه المناطق فوق تضاريس جبلية

وتقع جل هذه المناطق فوق تضاريس جبلية.

وأدى الزلزال القوي إلى تضرر الجبال وسقوط صخورها على الطرق المؤدية إلى البلدات.

وأصبح الوصول إلى المناطق الريفية صعبا، بل شبه مستحيل، بسبب الطرق المقطوعة أو المتضررة من الصخور الضخمة، التي تزن عشرات الأطنان.

.
لقطات جوية لحجم الدمار بالمغرب
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
‏اختصارات لوحة المفاتيح
‏إيقاف مؤقت/تشغيل‏مسافة
‏رفع الصوت
‏خفض الصوت
‏التقدم للأمام
‏الرجوع للخلف
‏تشغيل/إيقاف الترجمةc
‏الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
‏إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
‏التفدم السريع حتى %0-9
00:00
00:00
00:00
 
unmute
لقطات جوية لحجم الدمار بالمغرب

 

وكانت فرق الإنقاذ مضطرة إلى اللجوء إلى الطائرات العمودية "الطائرات المروحية" لفك العزلة على هذه البلدات وتقديم المساعدات العاجلة للمحتاجين.

هذه العقبة واجهت كذلك المتطوعين ومنظمات المجتمع المدني، التي عبأت كل إمكانياتها لتقديم المواد الغذائية الأولية والخيم إلى سكان المناطق المتضررة.

يشار إلى أن الحصيلة المؤقتة للضحايا ما تزال مستقرة في حدود 2122 شخصا حتى السابعة والنصف من مساء الأحد (18:30 ت غ) وفق وزارة الداخلية، وعدد الجرحى في 2421.

القرية أصبحت أطلالا بفعل الزلزال
قرية مغربية أصبحت أطلالا بعد الزلزال
0 seconds of 0 secondsVolume 90%
Press shift question mark to access a list of keyboard shortcuts
‏اختصارات لوحة المفاتيح
‏إيقاف مؤقت/تشغيل‏مسافة
‏رفع الصوت
‏خفض الصوت
‏التقدم للأمام
‏الرجوع للخلف
‏تشغيل/إيقاف الترجمةc
‏الخروج من وضعية ملء الشاشة/شاشة كاملةf
‏إلغاء كتم الصوت/كتم الصوتm
‏التفدم السريع حتى %0-9
00:00
00:00
00:00
 
unmute
قرية مغربية أصبحت أطلالا بعد الزلزال

  وسجلت أكبر حصيلة للضحايا في إقليم الحوز (1351) جنوبي مراكش، حيث تم تحديد بؤرة الزلزال.

وأكدت وزارة الداخلية أن السلطات "تواصل جهودها لإنقاذ وإجلاء الجرحى والتكفل بالمصابين من الضحايا، وتعبئة كل الإمكانات اللازمة لمعالجة آثار هذه الفاجعة المؤلمة".