مع تصاعد الانقسامات السياسية في أميركا، تتزايد المخاوف من أن تؤدي نتيجة الانتخابات بين المرشحين، الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس، إلى حدوث اضطرابات واسعة.

وتثير التغيرات الديموغرافية التي قلبت موازين القوى الانتخابية، وارتفاع أصوات الناخبين غير البيض، تساؤلات حول قدرة البلاد على الحفاظ على استقرارها الداخلي، في الوقت الذي يتساءل فيه مراقبون ومحللون: هل تثير نتائج الانتخابات الأميركية 2024 شرارة الانقسامات العميقة؟

في هذا الصدد، قال مدير مركز القاهرة للدراسات الاستراتيجية أحمد المسلماني في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية":

  • الانتخابات الرئاسية تتواكب مع الكونغرس، وبالتالي هناك منظومة كاملة قابلة للتغيير أو للبقاء.
  • إذا فازت هاريس، فهناك فرصة للاستقرار السياسي.
  • في حال فوز ترامب، فأغلب السلطة ستتركز في البيت الأبيض.
  • توقع الفائز في الانتخابات صعب.

أخبار ذات صلة

الولايات المتأرجحة.. قضايا هامة قد تحسم السباق الرئاسي
"إف بي آي" يكشف مصدر تهديدات القنابل الموجهة لعدة ولايات
  • الانتخابات الأميركية كلها في الواقع تتركز على 7 ولايات، وعلى رأسها بنسلفانيا.
  • انتخابات بنسلفانيا هي في الواقع انتخابات فيلادلفيا، ويقال إن عمدة فيلادلفيا يحكم العالم.
  • في حال الفوز بنسبة واضحة، فالأمر يصبح محسوما ويعلن الطرف الآخر الاستسلام.
  • عند توقف الأمر على حفنة من الأصوات، فمن المؤكد أن الطرف الآخر لن يعترف بسهولة.