وكان الرجل، الذي يبلغ من العمر الآن 70 عاما، يبلغ من العمر 24 عاما وقت ارتكاب الجريمة، وكان متمركزا في مدينة شفاينفورت بولاية بافاريا جنوبي ألمانيا، حيث سيمثل اليوم أمام المحكمة.

ووفقا للائحة الاتهام، سدد المتهم 14 طعنة للمراهقة، التي كانت حاملا، بهدف إخفاء العلاقة.

واعتُقِلَ المتهم في ولاية نبراسكا الأميركية عام 2023 وجرى تسليمه لاحقا.

وينفي الرجل الاتهامات الموجهة ضده.

 ونجحت السلطات الألمانية في تعقبه بمساعدة آثار الحمض النووي الموجودة على ملابس الضحية باستخدام وسائل حديثة في الطب الشرعي لم تكن متاحة وقت ارتكاب الجريمة.

ويرى الادعاء العام الألماني أن الأدلة الجديدة دليل قاطع على إدانته.

وبموجب القانون الألماني، فإن جميع الجرائم - باستثناء جرائم القتل - تخضع للتقادم.