نتج عن الصراع الذي اندلع في إقليم دارفور غرب السودان عام 2003 أزمة إنسانية قاسية، إذ أجبر مليونا شخص على النزوح عن منازلهم، ورغم أنه لا تلوح في الأفق مؤشرات لنهاية الصراع، لكن ذلك لم يمنع سكان المخيمات من السعي للتأقلم مع الحياة القاسية والعمل من أجل تحقيق تطلعاتهم.
l12 ديسمبر 2015 - 13:38 بتوقيت أبوظبي
لا يعني اللجوء بالنسبة لهذه المعلمة وقف مسيرة تعليم الأطفال
وهذه توزع الحليب على أطفال بمدرسة مخيم جينينا
طالبات خلال قسط من الراحة قبيل تناول وجبة غذاء
تجمع المياه من مستنقع في مخيم أبوشوك
تحمل طفلها على ظهرها وتحفر بلا كلل من أجل إقامة منزل متواضع
عبير يونس ولدت في مخيم نازحين في دارفور وتأمل أن تصبح معلمة