رغم أن الجيش الأميركي لم يدخر جهدا في إسدال الستار على بيانات الضربات الجوية التي أمطر بها أفغانستان، فإن وقائع الميدان تعرّي الحقائق وتنسف المرامي المزعمة.
l11 مارس 2013 - 12:55 بتوقيت أبوظبي
القصف الأميركي لم يستثن زمانا ولا مكانا
ووحدها مراقبة إصابة الهدف عن بعد تطمئن الجنود بنجاح مهمة الاستهداف
معركة حشدت فيها أميركا أسلحة متطورة لكسر عظم العدو على الأرض
فكان الدمار الحقيقة الأولى التي يشي بها الواقع كدليل على فعل الاعتداء
الاستهدافات سحقت عظام الحلقة الأضعف
لشظايا القصف ضحايا على الدوام
الموت الجماعي أكبر أدلة عدم الدقة التي تزعمها البيانات المغلوطة