في ظل الهجمات ال على الغوطة، وتوقيع اتفاقيات بين دمشق والمعارضة السورية المسلحة، يبقى الخاسر الأكبر في تلك العملية هم أطفال الغوطة الشرقية، الذين عانوا مرارة الحرب والنزوح في عمر صغير.
l28 مارس 2018 - 15:02 بتوقيت أبوظبي
أطفال خسروا البراء وحولتهم الظروف إلى "أولياء أمور"
نظرة حسرة واستغراب من كيس يحمل مقتنيات منزل بأكمله
تشبث بأمل بعثرته الحرب
طفولة لم تشهد إلا المعاناة
عكاز يسند أحلام وبراءة طفلة لم تفهم بعد حجم المعاناة