هاجمت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس في كلمة خلال لقاء حملتها الانتخابية بديلاوير، يوم الإثنين، المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية القادمة في نوفمبر دونالد ترامب.

وقالت هاريس التي أعلنت السعي لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض سباق الرئاسة بعد انسحاب الرئيس جو بايدن:

- دونالد ترامب شخص متورط بقضايا جنائية وتمت إدانته.

- ترامب يريد المخاطرة بالحريات التي يتمتع بها الشعب الأميركي.

- ترامب ومشروعه المتطرف سوف يضعف الطبقة المتوسطة.

أخبار ذات صلة

بيلوسي تعلن دعمها لهاريس في انتخابات الرئاسة الأميركية
كم جمعت حملة هاريس من تبرعات في يوم واحد بعد انسحاب بايدن؟

وأثنت على بايدن قائلة:

- لدي تواصل يومي مع الرئيس بايدن عبر الهاتف.

- نحن فريق واحد وسنفوز في الانتخابات.

- بايدن جعلنا نخرج من جائحة كورونا وخلق ملايين الوظائف.

- نحن ممتنون لخدمات بايدن للشعب الأميركي.

- شرف كبير لي أن يدعمني الرئيس بايدن وتشرفت بالعمل معه.

أخبار ذات صلة

"وصلة غزل" من هاريس لبايدن: لا مثيل له في التاريخ الحديث
"عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس

وفي معرض حديثها، أشارت هاريس إلى مجموعة من المهام والوعود التي ستعمل عليها قائلة:

- سأواصل العمل الذي بدأه بايدن وسننتصر في انتخابات نوفمبر.

- سأعمل على توحيد الحزب الديمقراطي.

- لن نعود إلى الوراء وسنناضل من أجل المستقبل.

- سأعمل على تعزيز الطبقة الوسطى.

- سنعمل على حظر الأسلحة الهجومية.

- أمامنا الكثير من العمل الشاق لنقوم به قبل الانتخابات الرئاسية.

- نؤمن بالحرية والفرص والعدالة وسنناضل من أجل الفوز.

- سنضع الحق بالإجهاض في صلب حملتنا الانتخابية.

وأجرى مسؤولو حملة هاريس وحلفاؤها مئات الاتصالات لدعوة المشاركين في مؤتمر الحزب الديمقراطي الشهر المقبل إلى دعم ترشيحها لخوض انتخابات الرئاسة في الخامس من نوفمبر أمام ترامب.

واصطف خلف هاريس جميع الديمقراطيين البارزين تقريبا الذين كان يُنظر إليهم على أنهم منافسون محتملون لها، بما في ذلك غريتشن ويتمر حاكم ولاية ميشيغان وغافين نيوسوم حاكم كاليفورنيا وآندي بشير حاكم كنتاكي.

وأفادت حملة هاريس يوم الإثنين بأنها جمعت 81 مليون دولار خلال أول 24 ساعة بعد إعلانها السعي لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض سباق الرئاسة.

وذكرت الحملة في بيان أن المبلغ "يشمل الأموال التي تم جمعها عبر الحملة واللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي ولجان جمع التبرعات المشتركة".