ارتفعت معدلات السمنة في صفوف الجيش الأميركي خلال جائحة كوفيد-19، حسب ما أظهرته أبحاث حديثة.
وكشف نتائج الأبحاث أن ما يقرب من 10 آلاف جندي في الخدمة الفعلية أصيبوا بالسمنة بين فبراير 2019 ويونيو 2021.
ويعود سبب تزايد هذه المعدلات إلى تقييد نوبات الخدمة وممارسة التدريبات الرياضية المعتادة.
كما شوهدت زيادات السمنة في عناصر البحرية الأميركية ومشاة البحرية، مما جدد المخاوف بشأن لياقة القوات القتالية الأميركية.
وفي السياق، يقول خبراء إن الحلول هي نفسها بالنسبة للمدنيين، وأهمها تحديد السمنة كمرض مزمن وتقديم علاجات مستهدفة تشمل النظام الغذائي والتمارين الرياضية والأدوية الجديدة.