وأعلن تيبيلي درام رئيس حزب بارينا إحصائيات عام 2018 الخميس، مضيفا أن من بين القتلى، كان هناك 697 مدنيا، 85 جنديا ماليا وأربعة جنود من القوات الدولية.
ومن جانبه، رفض أمادو سانغو، متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي في مالي، الأرقام وقال إنها مبالغ فيها بالرغم من مقتل الكثيرين.
بدأ العنف المتطرف في مالي في الشمال ومنذ 2015، انتشر إلى وسط مالي، مركز التوترات حيث يواجه جيش مالي هجمات من جماعات مسلحة مرتبطة بالقاعدة.
وزاد انعدام الأمن منذ 2017 أيضا ليشمل صراعا طائفيا. تتهم جماعات عرقية من بينها قبائل فولاني بدعم المتطرفين بينما يعتقد أن جماعات أخرى تدعم الجيش.