أعلنت الحكومة المصرية خطة للطوارئ، لمنع ظهور أزمات تتعلق بتوافر السلع وأسعارها، خاصة المرتبطة باحتفالات عيد الفطر المرتقب.
تفاصيل "الخطة"
- تأمين مستلزمات الأسرة.
- تجهيز الساحات والمساجد الكبرى لصلاة العيد.
- التأكد من نظافة الشوارع.
- تيسير حركة النقل والانسياب المروري خلال الاحتفالات.
تصريح رسمي
وفي تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية"، يؤكد المتحدث باسم وزارة التنمية المحلية المصرية، خالد قاسم:
- الانتهاء من كافة الاستعدادات الخاصة بعيد الفطر.
- الاطمئنان على توفر السلع الغذائية في المنافذ بأسعار مخفضة.
- استمرار إقامة معارض السلع المرتبطة بمناسبة العيد، من ملابس وأحذية ومأكولا.
- وجود قيادات من المسؤولين، في الشوارع، لمتابعة حالة السوق.
مناسبات متتابعة
وتتابع في مصر عدة مناسبات هذه الأيام، من بينها عيد القيامة، وعيد شم النسيم، وعيد الفطر؛ مما يزيد من كثافة عمل الجهات الحكومية لتأمين الاحتفالات بها.
ومما ورد في خطة الطوارئ التي أعلن عنها رئيس مجلس الوزراء، مصطفى مدبولي:
- توفير مختلف أنواع السلع في الأسواق بالكميات والأسعار المناسبة.
- تفعيل غرف الطوارئ والأزمات بالمحافظات، لمتابعة أي نقص في السلع أو تلاعب في الأسعار، أو تخزين بعض التجار للسلع لإرباك السوق، مع تكثيف حملات المراقبة والمتابعة.
- متابعة انتظام حركة وخطوط سير المركبات، وفقا لتعريفة النقل المعتمدة داخل كل محافظة، وبين المحافظات، سواء لسيارات النقل العام أو الخاص، ومنع التكدس المروري.
- متابعة مرافق المياه والصرف الصحي والكهرباء، ورفع درجة الاستعداد بالمستشفيات والوحـدات الصحية، والتأكد من توافر الأدوية والمستلزمات اللازمة.
- مراقبة النظافة في الشوارع، والتعامل فورا مع أي تجمعات للمخلفات، ورفع كافة الإشغالات بالشوارع والميادين.
- رفع جاهزية مناطق التنزه في الحدائق العامة وعلى الشواطئ، والتأكد من أعمال الصيانة والسلامة.