كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية، أن الطفل الأفغاني، مرتضى أحمدي، الذي اشتهر بارتداء قميص بلاستيكي عليه اسم النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، يود مغادرة أفغانستان بأسرع وقت ممكن.

ويعيش مرتضى البالغ من العمر الآن 10 سنوات، في كابل، حيث فرت عائلته بعد أن هاجمت طالبان قريتهم.

ونقلت وكالة "إيفي" للأنباء عن مرتضى قوله: "أنا محاصر في المنزل ولا أستطيع الخروج لأنني خائف جدا من طالبان".

وأضاف: "أريد أن أسافر إلى مكان آمن. أرجوكم أنقذوني من هذا الوضع".

أخبار ذات صلة

مرتضى أحمدي.. "معاناة وخذلان" بعد لقاء ميسي

 

أخبار ذات صلة

طالبان تهدد عاشق ميسي

وكان مرتضى قد لفت انتباه ليونيل ميسي، وحقق حلم لقاء النجم على هامش مباراة ودية لبرشلونة مع الأهلي السعودي أقيمت في الدوحة في ديسمبر 2016، ودخل معه أرض الملعب يدا بيد.

كما أرسل ميسي، وهو سفير منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، قميصا للطفل الأفغاني يحمل توقيعه.