لا تزال "الصورة العائلية" التي كان يستعد لها رؤساء دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى وزوجاتهم، في ختام أعمال قمتهم في منتجع بيارتز الفرنسي المطل على المحيط الأطلسي تلقي رواجا هائلا.
ويعود السبب في الانتشار الواسع لكواليس هذه الصورة إلى اللحظات، التي سجلها عدسات وكالات الأنباء العالمية، وتظهر فيها سيدة أميركا الأولى، ميلانيا ترامب وهي تقبَل رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، في ختام قمة مجموعة السبع.
ومثلما حققت انتشارا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، فقد اهتمت الصحف الغربية بإبراز الصورة التي تظهر فيها ميلانيا وهي تقبل ترودو بـ"سعادة وحرارة" بينما يمسك زوجها دونالد ترامب بيدها اليسرى.
وتعيد هذه الواقعة ذكرى صورة التقطت قبل عامين لابنة الرئيس إيفانكا ترامب وهي تنظر إلى ترودو بشكل أثار انتباه وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.