تعطي تقنية طبية جديدة، تعيد تشكيل سطح القرنية، أملا لكبار السن في المطالعة من دون الاعتماد على نظارة القراءة.

وحسب دراسة بريطانية حديثة فإن طريقة القراءة التي يستخدمها الناس تتغير مع تقدمهم في العمر، وهذا ما يعطي تفسيرا لصعوبة القراءة أو تمييز الحروف عند الكبار.

وكانت أبحاث طبية سابقة أرجعت ضعف القراءة عند كبار السن، لما يسمى بطول النظر أو قصره، وربطته بالشيخوخة.

والتقنية الطبية الجديدة تعيد تشكيل سطح القرنية، فتمكن الشخص من رؤية البعيد والقريب. ويستخدم في هذه التقنية التخدير الموضعي، وهى تشبه عملية الليزك التقليدية.