ارتفع متوسط أعمار ممارسي ألعاب الفيديو عالميا، ليصل إلى 35 عاما، وسط دراسات تحذر من الآثار السلبية لإدمان الألعاب.
ورغم أن ألعاب الفيديو في بداياتها، كانت تعزز النزعة الفردية، فإن الألعاب الجماعية الحديثة، تشجع على التواصل مع الآخرين في العالم الرقمي، لكن على حساب التواصل في العالم الحقيقي.
كما توصلت دراسات عدة، إلى أن ألعاب الفيديو يمكن أن تولد أحاسيس وهمية لدى اللاعبين، كالصداقة والخيانة والحب، تماماً كتلك التي يواجهها في حياته اليومية.