ضمن محاولاتها للإنجاب عبر تقنية التلقيح الاصطناعي، تعرضت سيدة أميركية للإصابة بحروق من الدرجة الأولى بسبب خطأ طبي.
تفاصيل القصة:
- اكتشف فيما بعد أن الطبيب لم يحقن المحلول الملحي بل حقن حمض ثلاثي الكلورواسيتيك الذي يستخدم في التقشير الكيميائي لإزالة الثآليل وعلاج الأمراض الجلدية مثل حب الشباب والبقع البنية.
- عانت كريستين من حروق كيميائية من الدرجة الأولى والثانية داخل وخارج جسدها.
- قالت إن الجلوس بعد شهور لا يزال مؤلما.
الأخطاء الطبية وطرق التعامل معها
وقال متحدث باسم العيادة للصحيفة إن الطبيب الذي أخطأ في الإجراء "لم يكن مسؤولاً عن وجود الحمض في غرفة العمليات" و"لم يشارك في ملء الحقنة مسبقا".
رفعت كريستين وزوجها جيسون دعوى قضائية ضد العيادة، قائلين إنهما يعتزمان تحميلها والطبيب مسؤولية هذا السيناريو المروع.