يبدو أن كل ما يدور في رأس أغنى رجال العالم هذه الفترة هو رفع ميزانية "تويتر"، حتى أنها باتت تضاهي أكثر الأنظمة التعسفية في فرض الضرائب، ضرائب يسميها ماسك بالميزات الإضافية.
بعدما أطلقت "تويتر" ميزة الاشتراكات المدفوعة التي تسمح لمنشئ المحتوى بعرض معلومات خاصة للذين يشتركون بصفحته مقابل 8 دولارات شهريا تعود بالربح على منشئ المحتوى وعلى منصته أيضا، غرد ماسك مروجا لتمكين هذه الميزة لكن الأمر الذي أثار ضجة عارمة هو مشاركته لصورة شاشة تظهر عدد الذين انضموا للاشتراكات المدفوعة في حسابه الشخصي منذ عشرة أيام فقط، وبلغ عددهم 25 ألف مشترك، أي أن ماسك الملياردير يتقاضى 100 ألف دولار شهريا عن تغريداته.
ماذا يريد إيلون ماسك؟
وفي هذا السياق، قال الخبير في أمن وتكنولوجيا المعلومات رائد سمور:
- يسعى ماسك بإجراءاته ليحاكي "تويتر" منصة "وي تشات الصينية".
- منصة التواصل يجب أن يميزها الاستقرار وهذا لم نعشه مع تويتر.
- اضطراب تويتر الرقمي اتجاه نحو الهاوية، ويفقد المستخدمين شعورهم بالطمأنينة.
تساؤلات عن مستقبل توتير بعد استحواذ ايلون ماسك عليه