الألعاب الأولمبية تعتبر فرصة تاريخية، للمصورين العالميين، لاستعراض مواهبهم الفوتوغرافية، والتي تجلت بأروع الصور التي قد تخلد لروعتها.
وتمثل المنافسات الرياضية في أولمبياد طوكيو مادة دسمة للمصورين، خاصة مع تنوع الألعاب واختلاف أدواتها وتبهرج الألوان، مما يضع المصور أمام لوحة فنية جاهزة عبر عدسة الكاميرا.
هنا نستعرض 20 صور فوتوغرافية رائعة التقطت في طوكيو.
الكندي داميان وارنر وزملائه المنافسين في لقطة تاريخية بعد انتهاء منافسات العشاري "المرهقة" التي استمرت على مدى يومين.
النرويجي كارستن فارهولم لم يصدق نفسه بعد تحطيم الرقم العالمي لسباق 400 متر حواجز، في لقطة انتشرت خلال الألعاب الأولمبية.
اللقطة التاريخية التي انتصر فيها لامونت مارسيل جايكوبز لإيطاليا، في سباق 100 متر للعدو، وأصبح أسرع رجل في العالم، في أكبر مفاجآت طوكيو 2020.
لقطة رائعة للمتسابقين فوق الحاجز المائي في سباق 300 متر حواجز، وهو السباق الذي حقق لقبه المغربي سفيان البقالي.
أحيانا لقطات الفشل والسقوط تمثل أجمل الصور الفوتوغرافية، ومنها صورة سقوط الغواتيمالي تشارلز فيرنانديز من على فرسه بشكل درامي خلال منافسات الخماسي.
القلق والخوف تمثل في لقطة الروسية دينا أفيرينا وهي بجانب شقيقتها أرينا، وهما بانتظار نتيجة الجمباز الإيقاعي.
وضعية الكرة خلال المنافسات دائما ما تعطي مساحة للإبداع الفوتوغرافي، وهو ما تجلى في لقطة للاعب كرة الطائرة البرازيلي والاس، الذي بدت وكأن الكرة استبدلت رأسه.
اصطدام كارثي في سباق الدراجات الداخلية بين متسابق من هونغ كونغ وآخر من لتوانيا، رسم صورة جميلة بفوضويتها.
لكمة في الطريق لوجه الملاكم الأسترالي هاريسون غارسايد، خطفها المصور "القناص" قبل أن تصل بأعشار من الثانية.
توقف الزمن خلال رمي بطل العشاري الكندي داميان وارنر للقوس، في لقطة تمثل السرعة والدقة، أهم عوامل الفوز في الأولمبياد.
لاعبة السلة الإسبانية سيلفيا دومينغيز تقف مباشرة تحت سلة منتخب بلادها، لتظهر في صورة عبقرية خلال منافسات كرة السلة.
اليوم الممطر في طوكيو رسم لوحات فوتوغرافية جميلة، لكنه أزعج الرياضيين، ومن بينهم رامية القرص الصينية تشن يانغ.
قفزة الأميركي كايلب دريسل، أحد أبرز نجوم الأولمبياد، رسما انعكاسا مثاليا من تحت الماء، قبل أن يكمل السباق ليحقق الذهب.
الإيراني سجاد غنجزاده مغميا عليه، بعد ركلة من منافسه السعودي طارق حامدي، في نهائي الكارتيه لوزن أكثر من 75 كغ. ركلة حامدي أدت لاعتباره خاسرا بسبب، ومنح الذهبية للإيراني.
لاعبة كرة الطاولة السورية هند ظاظا، في لقطة فنية وتركيز عال على الكرة الصغيرة، خلال مشاركتها التاريخية بالأولمبياد، وهي بعمر 12 عاما فقط.
الطفلة البريطانية سكاي براون، ذات الـ13 عاما، والتي خطفت برونزية التزلج اللوحي، وأبدعت بلقطات أكروباتية "لا تصدق" على لوحها.
الصيني بان يوفي على قمة حائط التسلق، خلال مسابقات التسلق الجديدة على الأولمبياد.
القيرغستاني بيكدولوت رسولبيكوف يفقد السيطرة على الأثقال الهائلة التي يحملها خلال منافسات رفع الأثقال.
فرحة "رشيقة" من الروسي كيريل بوروداشيف بعد انتصاره خلال منافسات المبارزة، التي لطالما أظهرت لوحات جميلة للمصورين.