وتناوب على حمل الشعلة الأولمبية 20 رياضيا من الأولمبياد الخاص، بمرافقة نخبة من رجال الشرطة من مختلف إمارات الدولة، بالإضافة إلى لاعبي كرة القدم الإماراتيين علي خصيف وإسماعيل مطر و اللاعبة الإماراتية للتزلج على الجليد زهرة لاري، بالإضافة إلى ثاني القمزي سائق قوارب الفورمولا1 ضمن فريق الفيكتوري الإماراتي.

وقال موقع "الإمارات اليوم" إن مشاهد مسيرة "شعلة الأمل" كانت متنوعة ومتعددة، حيث مرّ الموكب في البداية على جامع زايد الكبير، الذي كان موقع انطلاق رحلة شعلة الأمل، وبعدها اتجه نحو شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" حيث تم استقبالهم هناك من طرف أعضاء مجلس إدارة أدنوك وموظفيها، وبعدها كانت الوجهة نحو قصر الإمارات.

ثم انطلق بعدها الموكب نحو متحف اللوفر أبوظبي، حيث استعرضت شرطة أبوظبي نخبة من سيارات الشرطة الكلاسيكية، ومن ثم توجه إلى مقر الشعلة الختامي في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

وستشهد النسخة التاسعة من دورة الألعاب الإقليمية للأولمبياد الخاص مشاركة أكثر من 1000 لاعب ولاعبة من 32 دولة، يتنافسون على ألقاب 16 مسابقة.