فتحت الشرطة العسكرية الإسرائيلية، الأربعاء، تحقيقا في الاشتباه في أن الطبيب العسكري الذي رافق إحدى الكتائب في ألوية المشاة النظامية داخل قطاع غزة قد لا يكون طبيبا حقيقيا.
ووصلت المعلومات إلى الشرطة العسكرية الأسبوع الماضي بعد أن اشتبه بعض عناصر الجيش من أن الطبيب الملحق بكتيبتهم لم يكن طبيباً في الحقيقة.
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية أن الطبيب المشكوك في أمره قد تم إخراجه من قطاع غزة، ومن المتوقع أن يتم استجوابه.
وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا على غزة، أسفرت عن أكثر من 37 ألف قتيل و86 ألف جريح فلسطيني، إضافة إلى آلاف المفقودين. حسب وزارة الصحة في غزة.