أفادت مصادر سكاي نيوز عربية، بأن هناك مساع مصرية قطرية، لإبرام صفقة إنسانية خلال شهر رمضان، يتم خلالها إطلاق سراح نحو 30 من المحتجزين الإسرائيليين المدنيين من الأطفال والنساء والمرضى، مقابل إطلاق سراح نحو 100 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية. كما تشمل الهدنة زيادة في دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

وفي حوار له لغرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية " أشار كبير الباحثين في معهد غولد للاستراتيجيات الدولية ماثيو برودسكي أن الهجمات التي تتلقاها المنشأة الأميركية على الحدود السورية الأردنية نموذج للحرب التي تشنها إسرائيل على غزة، مضيفاً:

  • تعد قطر في المفاوضات الحالية العنصر الأبرز.
  • تحرص قطر من خلال المفاوضات على الإبقاء على حماس في السلطة في قطاع غزة.
  • ما يتم تسريبه عبر وسائل الإعلام من مواقف متشددة ليس إلا جس نبض لموقف الحكومة الإسرائيلية والشارع الإسرائيلي.
  • إعلان بنيامين نتنياهو أنه لا وجود لأي انسحاب إسرائيلي من غزة ولا وجود لصفقة لإطلاق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين من السجون الاسرائيلية.
حرب غزة.. صفقة مرتقبة بين حماس وإسرائيل
  • يوجد تناقض في مواقف إدارة بايدن بين المعارضة للتصعيد في النزاع ودعم إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها.
  • اتسع النزاع في المنطقة بين إيران والولايات المتحدة.
  • قيام وكلاء إيران بالمنطقة بتنفيذ 165 هجوما على القوات الأميركية.
  • سياسة بايدن الخارجية تقوم على محو كل ما قام به دونالد ترامب والاستمرار على نهج أوباما من خلال منح إيران الفرص لتحسين سلوكها.
  • كل ما يحصل في المنطقة هو نتيجة لسياسة بايدن الخاطئة مع الحوثيين وإيران.
  • بالتزامن مع اقتراب موعد الانتخابات، عاد بايدن ليصحح الخطأ الذي ارتكبه وإعادة الحوثيين الى قائمة الإرهاب.
  • يرفض نتنياهو انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة ويطالب بتحرير الرهائن.
  • إذا ما توقفت الحرب فإن الشعب الإسرائيلي سيطالب بتغيير حكومة نتنياهو.
  • إيران هي من يقف وراء الهجمات التي تتعرض لها المواقع الأميركية.
  • لا تزال ملامح الرد الأميركي للهجوم غير واضحة.

أخبار ذات صلة

بنود الهدنة المرتقبة في غزة.. كل ما نعرفه عن "وثيقة باريس"
بن غفير وسموتريتش يهددان نتنياهو بإسقاطه "إذا توقفت الحرب"