قال المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة، الثلاثاء، رياض منصور إنه تم العمل منذ بدء الحرب في غزة على إنجاز 3 أهداف ذات طبيعية إنسانية وهي وقف إطلاق النار، إدخال المساعدات، ووقف التهجير القسري ضد أهلنا.

وأضاف في حديث لـ"سكاي نيوز عربية":

  • مجلس الأمن بقي معطلا مرارا وتكرارا بسبب الانقسام الحاد بين صفوفه حيال الوضع، ولذلك توجهنا إلى الأمين العام أنطونيو غوتيريس الذي أخذ موقفا شجاعا بالدعوى لوقف إطلاق نار إنساني خلال تواجد على بوابة معبر رفح.
  • القرار العربي تحت عنوان "متحدون من أجل السلام" صفته شبيهة بصفة أي قرار بمجلس الأمن، لذلك القول بأنه غير ملزم غير دقيق، لكن نعرف إسرائيل حتى بالقرارات الملزنة لا تلتزم.
  • بعد اعتماد القرار عدنا لمجلس الأمن كي نضغط عليه، كثفنا الضغط في جلسة البارحة كي يبني على قرار الجمعية العامة ويصدر موقف مشابه للقرار، حتى هذه اللحظة المجلس غير موحد لاعتماد مثل هذا الشيء.

أخبار ذات صلة

5 ملفات تتصدر القمة العربية الطارئة في الرياض
الأونروا: الفلسطينيون في غزة يتعرضون للتهجير والعقاب الجماعي
  • هناك جهود تبذل خاصة من الجانب البرازيلي ولكن عندنا ملاحظات على بعض مسائلها.
  • لا نعرف النتائج بعد ولكن إما أن يعتمد المجلس قرارا مفيدا وأيجابيا وإما أن يبقى بحالة الشلل ونستمر بالضغط عليه.
  • رئاسة مجلس الأمن غدا ستكون للصين وهذا سيخلق ديناميكية جديدة، ربما تزيد من حدة الانقسام لإن أميركا لها موقف معروف إزاء الصين.
  • لا يزال هناك توافقا دوليا على عدم السماح بالتهجير لكننا وصلنا على نسخة من التقديرات التي قدمتها أجهزة المخابرات الإسرائيلية إلى بنيامين نتنياهو والتي يوصوا فيها بضرورة الترحيل القسري لأكثر من 2 مليون فلسطيني.
  • الأشقاء المصريين والعرب والمجتمع الدولي يعتبرون ذلك جريمة ضد الإنسانية.