قالت مسؤولة العلاقات الخارجية في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، دومينيك هايد، إن السياسة يجب أن تبقى بعيدة عن جهود الإغاثة والإنقاذ في سوريا.
وأضافت، في مقابلة خاصة مع "سكاي نيوز عربية" أن تضرر البنية التحتية يبقى عائقا أساسيا أمام وصول المساعدات إلى المتضررين في الشمال السوري.
وأشارت دومينيك هايد في حديثها إلى:
- الأمم المتحدة تدعو لإبعاد السياسة عن جهود إغاثة متضرري الزلزال.
- المفوضية السامية لشؤون اللاجئين موجودة على الأرض لإغاثة الناجين في سوريا.
- من الصعب الوصول إلى كل المناطق في سوريا بسبب أضرار الزلزال.
- الأولوية تكمن في تأمين الأغطية والثياب والمأوى للناجين وضمان سلامتهم.
- تركيا تستقبل أكبر عدد من اللاجئين في العالم من بينهم 3.5 ملايين سوري.
- تمكنا من توفير المساعدات في سوريا خلال الساعات الأولى التي أعقبت الزلزال.
- الوضع صعب جداً في تركيا ونسعى لتقديم الدعم الاجتماعي.
- رأينا كرماً كبيراً من الدول العربية وتعاطفاً كبيراً مع الضحايا.
- التوقعات الأولية تشير إلى تهجير 5 ملايين شخص بسبب الزلزال.
الزلزال الكبير.. جهود الإغاثة