أكدت الولايات المتحدة أنها تراقب عن كثب التطورات الجارية في غزة وإسرائيل، مشدّدة أنها ستظل منخرطة في الكثير من المحادثات التي قد تساعد في حلّ الموقف.
وأوضحت المتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض جين بساكي، في المؤتمر الصحفي اليومي، أنه منذ اليوم الأول للأحداث وإدارة الرئيس بايدن تعمل على خفض التصعيد؛ للوصول نحو سلام دائم وهذا هو محور كل محادثة تجريها الإدارة.
وأشارت إلى أن الإدارة الأميركية أجرت العديد من المحادثات مع العديد من قادة ومسؤولي المنطقة من فلسطينيين وإسرائيليين ومصريين؛ لمحاولة تغيير الوضع الجاري.
من جهتها، قالت السفيرة الأميركية في مجلس الأمن ليندا توماس غرينفيلد في تغريدة لها على تويتر: "يستحق الفلسطينيون والإسرائيليون العيش بكرامة وأمن. يجب أن نفسح المجال للدبلوماسية والحوار. سنواصل العمل بلا كلل مع الأمم المتحدة والشركاء الإقليميين من أجل سلام دائم."