وذكرت تقارير إخبارية أن الطفل حصل على فاتورة من خدمة الإعلانات على شبكة الإنترنت Google AdWords، منذ أكثر من شهرين. وبعدها أخبر البنك والديه أن غوغل تريد أن تحصل على مبلغ الفاتورة من حساب الطفل.

وقالت أمه إنما كيسادا لصحيفة "الباييس" الإسبانية إن ابنها، خوسيه خافيير، قال إنه أراد أن يصبح مستخدم يوتيوب غني، لكنه لم يدرك ما كان يفعله. فكان الطفل يعتقد أنه سيجني أموالا من الدعايته لفرقته على موقع يوتيوب التابع لغوغل، إنما العكس هو الصحيح.

وفي المقابل أكدت غوغل، الأربعاء، أنها درست القضية وأسقطت الفاتورة.